الحلول >
برامج التعليم باستخدام العلوم, الهندسة, التكنولوجيا والرياضيات
برامج التعليم باستخدام العلوم, الهندسة, التكنولوجيا والرياضيات
مفكرين واعين, يبتكرون ما يحتاجه مجتمعهم
برامجنا المبنية على مجالات العلوم, التكنولوجيا, و الذكاء الاصطناعي تقرب التفكير الناقد من المتعلمين بنشاطات ممتعة تلمس حياتهم اليومية. تجربة المشاركين في هذه البرامج مصممة لتحفز و تنمي كل مهارات التفكير لديهم بسلاسة و متعة!  نطور مهارة التفكير التصميمي كحجر أساس, ثم نأخذ المشاركين في رحلة استكشاف للعلوم الطبيعية, علم الروبوت, و الذكاء الاصطناعي, وندربهم على الابتكار لمنفعة مجتمعهم. برامجنا ليست مجرد وسيلة لتطوير قدرات الطلاب, بل هي خطوة استراتيجية تضع مؤسستك التعليمية ضمن رواد التحول إلى التعليم القائم على المهارات.  عزز من مهارات طلابك و زد جودة الخدمات التعليمية في مؤسستك من خلال برامجنا.
مختبر المبتكرين الصغار
رحلة تحول, سعيا لمهارات إستثنائية!
كيف بدأت القصة؟ 
طوال العقد الماضي, حضرنا جيلا من المفكرين والمبتكرين ليحلو مشاكل مستقبلهم! ميزنا قيمة التفكير الناقد كمهارة أساسية في الاقتصاد المعرفي و التوظيف القائم على المهارات, فصممنا و نفذنا أول برنامجا شاملا لتطوير مهارات التفكير الناقد في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. يسرنا أن نرى المئات من خريجينا متميزين في مجالاتهم, وشغوفين للمساهمة بتحقيق رؤيتنا تعزيز مهارات التفكير الناقد و نشر ثقافة التعلم المستمر والابتكار. 
فكر بنفسك!
فكر لنفسك!
مقولة المفكر سقراط "لا يمكننا أن نعلم، ولكن يمكننا فقط أن نجعل المتعلم يفكر!" نقطة أساسية في منهجيتنا. الأسئلة السقراطية جزء أساسي من كل جلسة تدريب نقوم بها, لنحفز التسائل و التفكير بعمق, بدلا من السعي نحو إجابة سريعة. مدربونا مأهلون لتشجيع المشاركين بكل جلساتنا على التأمل, التجربة, النقاش, و التصميم بشكل مستقل خلال الجلسات. الهدف الأسمى من ذلك هو توفير البيئة الآمنة لمنح المشاركين الثقة لتبني التفكير الناقد كأسلوب كعادة راسخة.
المنهاج وهيكل البرنامج
بعد تقييم مهارات المشاركين على التفكير الناقد بإستخدام إختباراتنا المعتمدة عالميا, نأخذ المشاركين في رحلة تعلم أولى مراحلها تدريبات عملية على العلوم و التكنولوجيا. المرحلة الثانية هي فترة العمل على المشاريع, حيث يعمل كل فريق من المشاركين على حل مشكلة حياتية واقعية.

غمرتنا السعادة حينما قام فريق زينب, كرم, و بانا (10 أعوام) بتخيل, تصميم, و تنفيذ حلا يوظف الذكاء الاصطناعي لتبسيط فصل النفايات في مباني الشركات و المنشآت الكبيرة. لحظات حماس المبتكرين لأفكارهم واندفاعهم لتحويلها لحلول مجدية هي اللحظات التي تملئنا شغفا و سعادة بما نفعل في واحة التفكير!
قياس الأثر: نظرة على الماضي والحاضر, و تخطيط للمستقبل وما بعده!
اختبارات التفكير الناقد المعترف بها دوليًا هي جزء لا يتجزأ من ممارسات التحسين و التعلم المستمر المطبقة في البرنامج. نستخدم الاختبارات ,التي توضح مهارات كل شخص بالتفصيل, كوسيلة قياس قبلي وبعدي في كل برنامج, حتى نرى مجالات القوة و الضعف و نصمم ما يناسبها من محتوى و نشاطات في البرنامج. نراعي بالطبع قواعد البيانات العالمية و دراسات أكاديمية لتوجيه هذه الجهود بشكل يتناسق مع مهارات التفكير الناقد المطلوبة من المشاركين, بحكم فئتهم العمرية.

اختبارات معترف بها دوليًا

تطوير القدرات: منهجية شاملة تشرك الجميع!
السعي الطموح لتأهيل الجيل القادم بمهارات القرن الحادي والعشرين يحتاج لعملية تشاركية بين المعلمين في الصفوف, الخبراء الأكاديميين, قادة المؤسسات التعليمية, أهالي الطلاب, والطلاب أنفسهم بالطبع! واحة التفكير شريككم الأفضل لإنجاح مسعى كهذا: فخبرائنا, ذوي العقود الطويلة من الخبرة, يبدئون دائما بدراسات قبلية تشمل تقييم مهارات الطلاب و المعلمين و طبيعة العملية التعليمية. بناءا على تحليلاتهم, نرسم توصيات لتصميم و بناء برنامج مخصص لتطوير مهارات التفكير الناقد لدى الطلبة وتعزيز ثقافة التعلم المستمر في العملية التعليمية.
برامج التعليم باستخدام العلوم, الهندسة, التكنولوجيا والرياضيات تشمل:
تقييم الاحتياجات
باستخدام اختبارات معترف بها دوليًا لتقييم احتياجات كل من الطلاب, المعلمين
الاستشارات 
إستشارات الأداء المؤسسي
إرشادات حول أفضل الممارسات لخلق بيئة تدعم التفكير الناقد والابتكار
برامج مخصصة لاحتياجاتكم
نوفر لكم امكانية تصميم برامج تعليمية, مناهج, وأدوات متابعة وقياس مخصصة لمؤسستكم التعليمية و حسب احتياجاتها.  اختبارات معترف بها دوليا
استخدام اختبارات دولية لتقييم مهارات التفكير   
الناقد
المراقبة والتقييم
الدعم المستمر بأدوات لتتبع وتقييم تأثير البرنامج طوال فترة تنفيذه.
تدريب أخصائيي
التعليم
تدريب المعلمين
تطوير قدرات المعلمين لتمكينهم من تعزيز مهارات التفكير الناقد خلال العملية التعليمية 
التأثير
0+
طالب و طالبة
0+
مدربون ومدربات
0ألف +
ساعات تدريب
0+
موقع مختلف نفذ
فيه المشاريع
STEM للجميع
خدمات تعليمية مستدامة, عالية الجودة, يسهل الوصول إليها!
أنشطة لا منهجية لـ1000 طفل و طفلة من الفئة الأقل حظًا
بالتعاون مع  GIZ  و برنامج "قدرة 2"  (التابع لبعثة الاتحاد الأوروبي في الأردن).

قامت واحة التفكير بتصميم وتنفيذ أنشطة لا منهجية للأطفال الأردنيين وسكان المخيمات من اللاجئين السوريين في المجتمعات الأقل حظًا. باستخدام العلوم والتكنولوجيا, و برحلة تعلم مليئة باللعب و التجربة و الحوار, تم تأسيس مبادئ الفكر الناقد لدى الأطفال المشاركين في إثني عشرة محافظة في الأردن. يسعدنا دائما قيادة المتعلمين الصغار نحو درب التعلم المستقل و المستمر, بهدف الابتكار ومنفعة المجتمع. سواءا كان ذلك عن طريق تصميم مناهج, تدرب معلمين, أو تخطيط و تصميم ممارسات مؤسسية تنمي التفكير الناقد ومهارات التعلم.
تأثير البرنامج: تنمية مستدامة تخدم كافة فئات المجتمع
لتأهيل أوسع فئة من أفراد المجتمع بالمهارات والأدوات اللازمة لتنمية مستدامة, لا يقتصر عمل البرامج على تدريب الأطفال, بل يشمل أيضا الشباب في تدريباته و يخاطب قادة المجتمع في حملته الاعلامية. قبل تدريب أي مجموعة أطفال, يتم تدريب مشرفين و مشرفين من فئة الشباب من المجتمع المستهدف, ليكتسبوا المهارات العلمية و التقنية و الشخصية, إضافة لمهارات التدريب و الإشراف, ثم يشاركوا في تدريب الأطفال ليصقلوا مهاراتهم.

لمعرفة المزيد حول تعاوننا مع المنظمات غير الحكومية المحلية والدولية، يسرنا تواصلكم بفريق تطوير البرامج لدينا عبر النموذج أدناه
برامج السومو روبوت
تعلم باللعب، يحول المبتدىء لمبتكر مبدع ومستقل!
التصميم الفريد للبرنامج يحول التعلم إلى رحلة مشوقة نحو بناء روبوت سومو من خلال اللعب و التجربة. بإستعمال أدوات تعليمية و منهاج فريد تم تصميمهم خصيصا لهذا البرنامج من قبل واحة التفكير, يعمل المتعلمين على تصميم و بناء روبوت سومو هدفه دفع خصمه خارج حلبة التحدي. رحلة التعلم لا تطور معرفتهم التقنية و مهارات التفكير الناقد فحسب, بل تعزز من مهارات التواصل و العمل الجماعي, و مواجهة التحديات بعزيمة و تعاون.
التعلم باللعب وبروح الفريق , لكل الأعمار
برامجنا ترحب بالمستكشفين الفضوليين من عمر تسع سنوات فما فوق, ليتعرفوا على الالكترونيات, البرمجة, الروبوتات, و توظيف الذكاء الاصطناعي بهدف بناء روبوت. نتائج هذه الرحلة المرحة تثبت فائدتها, فالأفرقة التي وظفت المهارات المكتسبة من برامجنا تألقت في عدة مسابقات محلية وحققت مراكز عليا في مسابقات السومو روبوت في جامعة الحسين التقنية, بالرغم من صغر عمر المشاركين مقارنة بمنافسيهم.

جائزة المهندسين اليافعين

نجاح مبني بجهود الفريق وقوة التفكير الناقد! تعرف على قصة أحد الأفرقة مع جائزة المهندسين الصغار من خلال المقالة التالية
هل تبحث عن برامج تعليمية توظف علم الروبوت والذكاء الاصطناعي لتحسين مهارات التفكير الناقد والتعلم المستمر والابتكار؟ أو تبحث عن مسابقات تشجع ثقافة الابتكار في مدرستك؟

احجز استشارة مع فريقنا اليوم لنبني معا برامج مخصصة لحاجات مؤسستك التعليمية, لتستفيد من خبرتنا و نتائجها الملموسة.
فرح
،
12 عامه، شارع النيل
»لقد أصبح لدي فضول لا حدود له للحصول على معارف ومهارات جديدة، وتحولت من الخجل إلى الاهتمام بالآراء المختلفة والأشخاص الجدد. أنا أستمتع بأي تعرض للأفكار الجديدة الآن وأستخدم مهارة التفكير التي اكتسبتها لتعلم أشياء جديدة كل يوم.»
نسرين الدعجاني
،
والد أحد المشاركين في عام 2023
»تأكدت زينب من أنه بغض النظر عن المدة التي تستغرقها المشاريع، يمكنها تحقيق ما تريد طالما أن المثابرة تقترن بأسلوب التفكير الصحيح. أنا ممتن للغاية لهذه الفرصة التي رسخت تلك المهارات والمعتقدات في مثل هذه السن المبكرة.»
البروفيسور إسماعيل الهنتي
،
رئيس جامعة الحسين التقنية
»YIL هو برنامج يصقل المهارات التقنية والشخصية ويلهم الإبداع والابتكار. إنه يمكّن المتعلمين من تشكيل مستقبل أفضل لأنفسهم ولأمتهم. آمل أن تنتشر في جميع أنحاء البلاد، وتستثمر في أعظم أصولنا - الشباب!»
عمر
،
12 عامًا، خريج YIL
»لقد وجدت نفسي شخصًا مختلفًا بعد البرنامج! أفكر بشكل مختلف وأتعمق أكثر بحثًا عن حلول للمشاكل التي أواجهها. كانت الرحلة مليئة بالإثارة والتجارب والأفكار الجديدة والصداقات الجديدة»
حسين
،
13 عامًا، خريج YIL
»كانت حرية معالجة أي مشكلة، وابتكار حلول جديدة، والفشل والتعلم، من أهم جوانب المختبر. لم نكن مقيدين بأي شيء، وهذا جعل كل زيارة مثيرة، حتى بعد 10 أشهر من البرنامج»
بانا
،
13 عامًا، خريج YIL
»كان المختبر أحد أفضل التجارب في حياتي! لقد جعلني الأشخاص وورش العمل والخبرة بشكل عام شخصًا اجتماعيًا أكثر مع العديد من المهارات الجديدة المكتسبة»